إظهار الرسائل ذات التسميات منوعات. إظهار كافة الرسائل
إظهار الرسائل ذات التسميات منوعات. إظهار كافة الرسائل
النساء أسرع من الرجال في البكاء ، والسبب …؟؟
من المعروف أن المرأة أسرع من الرجل في البكاء ، إلا أن الكثيرين منا لا يعرفون السبب في ذلك ، والذي أرجعه العلم إلى أن تربية البنات تحتاج إلى قدر كبير من الحزم ، وبالتالي تعاقب أكثر من شقيقها ، ولهذا فهي تبكي أسرع منه .
ويرى بعض علماء النفس أن بكاء الكبار هو بمثابة عودة إلى الطفولة ، كما أن الدموع هي وسيلة للتنفيس عن الضغط النفسي فقد تكن الدموع نتيجة الفرح أو القهر أو الحزن ، وعلى الرغم من أن البعض يرى أن دموع المرأة الكثيرة ترجع إلى طبيعتها النفسية ، إلا أنها في واقع الأمر تعود إلى هرمون يدعى “البرولاكتين” والذي يفرز كرد فعل للتوتر والأحزان ومشاعر الاكتئاب ، فعندما ترتفع نسبته في الجسم يسبب البكاء لأبسط الأسباب .
ويؤكد العلماء أن البكاء بصورة عامة سواء للمرأة أو الرجل هو طريقة جيدة لتحسين الحالة الصحية ، فالدموع تساعد على التخلص من المواد الضارة التي يفرزها الجسم عندما يكن الإنسان تعيسا أو قلقا ، كما يقوم المخ بفرز مواد كيميائية للدموع مسكنة للألم ، كما يزيد البكاء من عدد ضربات القلب ، كما يعد تمرينا مفيدا للحجاب الحاجز وعضلات الصدر والكتفين ، وبعد البكاء تعود ضربات القلب إلى معدلها الطبيعي .
جدير بالذكر أنه في المجتمعات الشرقية يعتبر بكاء الرجل شيئا مشينا أو دليلا على الضعف ، إلا أن كبت الدموع يعرض الرجل لأزمات القلب واضطرابات المعدة والصداع وآلام المفاصل ، لذلك فإن عمر المرأة يكن أطول لأنها لا تتردد في ترك العنان لدموعها على عكس الرجل .
محاولة إختطاف شابة أمام أنظار الناس في ندينة الشماعية
الاثنين الموافق 27 يوليوز 2015 بمدينة الشماعية، بالرغم من الاصلاحات التي
تعرفها المدينة على مستوى البنية التحتية الا
ان الاصلاحات الخاصة بتغيير عقول ساكنتها تعرف ركوضا لا مثيل له إذ يلزمها عقود
من الزمن للتتبدل. و في غياب الأمن
تعرضت فتاة اليوم بالمحطة الطرقية للمدينة و عل مرأ من الناس و الحشود الغفيرة
لمحاولة إختطاف من طرف سائق عربة
حصان من أجل الإغتصاب.. و كانت الفتاة المسكينة تستصرخ الناس من أجل نجدتها
لكن دون جدوى فكما حدث في تطوان ان قتل
رجل في محطة طرقية امام الناس و في غياب الامن حدث للفتاة مثل ذلك الكل يريد أن
يتفرج ليس إلا... و قد نسوا أن أخواتهم/
أمهاتهم ، بناتهم يمكن أن يقعن ضحايا الاعتداء... المهم ان هاته الفتاة ظلت تقاوم و
تصرخ ثم تسقط من على العربة و هو
يحملها عنوة إلى أن انفلتت منه ... لكن الطامة الكبرى حينما ذهبت تشتكي عند الدرك
الملكي و على فكرة الحادثة قريبة من
مركز الدرك .... ذهبت المسكين كي تشتكي و على من يا ترى جلست في المركز مدة
ساعتين إلى أ ن أتى أخوها كي يسجل
الشكاية و من ثم يذهبا الى البيت.... و أنا سأترك لكم نهاية القصة ..هل يا ترى
سيخرج أصحاب الدرك للقبض على المجرم أم
أن هذا الاخير سيظل طليقا يفعل ما يشاء دون أن يكبح جناحه...؟
تعرفها المدينة على مستوى البنية التحتية الا
ان الاصلاحات الخاصة بتغيير عقول ساكنتها تعرف ركوضا لا مثيل له إذ يلزمها عقود
من الزمن للتتبدل. و في غياب الأمن
تعرضت فتاة اليوم بالمحطة الطرقية للمدينة و عل مرأ من الناس و الحشود الغفيرة
لمحاولة إختطاف من طرف سائق عربة
حصان من أجل الإغتصاب.. و كانت الفتاة المسكينة تستصرخ الناس من أجل نجدتها
لكن دون جدوى فكما حدث في تطوان ان قتل
رجل في محطة طرقية امام الناس و في غياب الامن حدث للفتاة مثل ذلك الكل يريد أن
يتفرج ليس إلا... و قد نسوا أن أخواتهم/
أمهاتهم ، بناتهم يمكن أن يقعن ضحايا الاعتداء... المهم ان هاته الفتاة ظلت تقاوم و
تصرخ ثم تسقط من على العربة و هو
يحملها عنوة إلى أن انفلتت منه ... لكن الطامة الكبرى حينما ذهبت تشتكي عند الدرك
الملكي و على فكرة الحادثة قريبة من
مركز الدرك .... ذهبت المسكين كي تشتكي و على من يا ترى جلست في المركز مدة
ساعتين إلى أ ن أتى أخوها كي يسجل
الشكاية و من ثم يذهبا الى البيت.... و أنا سأترك لكم نهاية القصة ..هل يا ترى
سيخرج أصحاب الدرك للقبض على المجرم أم
أن هذا الاخير سيظل طليقا يفعل ما يشاء دون أن يكبح جناحه...؟
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)