إظهار الرسائل ذات التسميات عالم الفيديوهات. إظهار كافة الرسائل
إظهار الرسائل ذات التسميات عالم الفيديوهات. إظهار كافة الرسائل
لأول مرة .. فيديو نادر لكواليس مسرحية (ريا و سكينة)
القاهرة: تداول النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعى، “فيديو نادر” نشرته صفحة "أصحاب للأبد لحفظ التراث" لكواليس مسرحية "ريا وسكينة" بطولة شادية وسهير البابلى وعبد المنعم مدبولى، حيث تضمن الفيديو مشهدا للفنانة شادية بغرفتها وقت عرض المسرحية ولقطات للملابس الخاصة بها. كما ظهر فى الفيديو كواليس وضع أحد ديكورات المسرحية، وعدة صور للأبطال ومن بينهم الفنان حمدى أحمد الذى جسد دور "الشاويش عبد العال" قبل الفنان أحمد بدير.
اشياء تسبب الحرج للمرأة فى جسدها
- للأسف يضع المجتمع معايير كثيرة لشكل المرأة ولذلك فإننا لا نجدسوى 40 % من النساء يشعر بالرضا عن اجسادهن كمان انا 91% من عمليات التجميل و المستحضرات مخصصة للمرأة وهذهدليل واضح على عدم رضا الكثير من النساء عن اجسادهن .. اذ فماهذه الاشياء التى تسبب الحرج للمرأة؟؟
- 1. شكل الكمثرى و الشعر : لكل امرأة ملامح جسمانية تميزها عن غيرهامن النساء ، لكن المرأة تنزعج من ملامح جسمها سريعاً فالمرأة القصيرةتتمنى لو كانت اطول قليلاً و العكس ، والمرأة التى جسمها على شكلكمثرى (اى النحيف فى نصف جسمها الاعلى و العريضة فى نصفهاالسفلى) تتمنى لو ان شكلها كان مختلفاً.وكذلك صاحبة الثدى الممتلىء تتمنى لو كان اصغر و العكس ، ولذلك لوراقبت عالم التجميل سوف تجد ان النساء يلجأن الى عمليات التجميللشفط الدهون او تكبير الثدى او رفعهمها للتخفيف من اسباب الانزعاج فى شكلها.كما ان الشعر من المعالم الجسماية التى تزعج المرأة لأن هذه لا تريد انيكون شعرها مجعد والاخرى لا تريده ناعماً وتلك لا تحب شعرها لأنهخفيف ، وتكون تيجة ذلك ان تتنقل المرأة من صالون التجميل هذه الى ذاكلتغيير ملامح شعرها الاصلية. بالاضافة الى شعر الجسم فهو الكارثة الاكبر بالنسبة للمرأة ويعتبر مناكثر الاشياء التى تشعرها بالحرج ولذلك تلجأ الى كل الوسائل الممكنةلإزالته من ليزر او حلاقة او شمع. 2. المظاهر التى تبرز مع العُمر : تظهر تشققات عند المرأة بعد ولادةاطفال ، وهو امر يُشعرها بالحرج امام زوجها ويزعجها ، على الرغم انهذه التشققات لا علاقة لها بها الا انها تشعر بالحرج ! 3. البشرة الدهنية و الروائح الكريهة المنبعثة من الجسم : البشرة الدهنيةمن الاشياء التى تحرج المرأة ولذلك تلجأ الى وضع البودرة و الكثير منالمستحضرات لتخفف من ذلك اللمعان الذى يظهر على وجهها.لكن البشرة الدهنية لا شىء عند مقارنتها بروائح الجسم مثل : ماتحتالابطين و رائحة القدمين ولذلك تلجأ المرأة الى استخدام مزيلات لرائحةالعرق وكل شىء من شأنه ان يجعل رائحتها زكية.فالروائح التى تنبعث منها امر يُخجلها حتى من التحدث عنه. 4. الوزن : لا تنزعج المرأة التى لديها زيادة فى وزنها فقط .. بل ايضاًالنحيفة جداً تنزعج من شكلها على الرغم من المرأة البدينة لا تتوقف عناتباع الانظمة الغذائية ! 5. الكثير من السيدات تغطى فمها بيدها عند التحدث و الكثير يحاولن منعانفسهم من الابتسامة الواسعة والسبب فى ذلك شعوها بالحرج من مظهراسنانها الصفراء او الغير متساوية او الكبيرة او تعانى من رائحة الفمالكريهة ولذلك تحاول الابتعاد حتى لا يشم احد رائحة فهما.و اضافة على الشياء التى سُبق ذكرها تنزعج المرأة من الندبات و البثورو التجاعيد او النمش.تعددت الاشياء التى تُشعر المرأة بالحرج وقد يكون الامر غير منطقى فىاحيان كثيرة ، لكن المرأة لن تتخلص من شعورها ابداً حتى وفاتها ، والمشكلة انها لو اقتنعت بمظهرها سيختفى معظم حرجها من جسمها
محاولة إختطاف شابة أمام أنظار الناس في ندينة الشماعية
الاثنين الموافق 27 يوليوز 2015 بمدينة الشماعية، بالرغم من الاصلاحات التي
تعرفها المدينة على مستوى البنية التحتية الا
ان الاصلاحات الخاصة بتغيير عقول ساكنتها تعرف ركوضا لا مثيل له إذ يلزمها عقود
من الزمن للتتبدل. و في غياب الأمن
تعرضت فتاة اليوم بالمحطة الطرقية للمدينة و عل مرأ من الناس و الحشود الغفيرة
لمحاولة إختطاف من طرف سائق عربة
حصان من أجل الإغتصاب.. و كانت الفتاة المسكينة تستصرخ الناس من أجل نجدتها
لكن دون جدوى فكما حدث في تطوان ان قتل
رجل في محطة طرقية امام الناس و في غياب الامن حدث للفتاة مثل ذلك الكل يريد أن
يتفرج ليس إلا... و قد نسوا أن أخواتهم/
أمهاتهم ، بناتهم يمكن أن يقعن ضحايا الاعتداء... المهم ان هاته الفتاة ظلت تقاوم و
تصرخ ثم تسقط من على العربة و هو
يحملها عنوة إلى أن انفلتت منه ... لكن الطامة الكبرى حينما ذهبت تشتكي عند الدرك
الملكي و على فكرة الحادثة قريبة من
مركز الدرك .... ذهبت المسكين كي تشتكي و على من يا ترى جلست في المركز مدة
ساعتين إلى أ ن أتى أخوها كي يسجل
الشكاية و من ثم يذهبا الى البيت.... و أنا سأترك لكم نهاية القصة ..هل يا ترى
سيخرج أصحاب الدرك للقبض على المجرم أم
أن هذا الاخير سيظل طليقا يفعل ما يشاء دون أن يكبح جناحه...؟
تعرفها المدينة على مستوى البنية التحتية الا
ان الاصلاحات الخاصة بتغيير عقول ساكنتها تعرف ركوضا لا مثيل له إذ يلزمها عقود
من الزمن للتتبدل. و في غياب الأمن
تعرضت فتاة اليوم بالمحطة الطرقية للمدينة و عل مرأ من الناس و الحشود الغفيرة
لمحاولة إختطاف من طرف سائق عربة
حصان من أجل الإغتصاب.. و كانت الفتاة المسكينة تستصرخ الناس من أجل نجدتها
لكن دون جدوى فكما حدث في تطوان ان قتل
رجل في محطة طرقية امام الناس و في غياب الامن حدث للفتاة مثل ذلك الكل يريد أن
يتفرج ليس إلا... و قد نسوا أن أخواتهم/
أمهاتهم ، بناتهم يمكن أن يقعن ضحايا الاعتداء... المهم ان هاته الفتاة ظلت تقاوم و
تصرخ ثم تسقط من على العربة و هو
يحملها عنوة إلى أن انفلتت منه ... لكن الطامة الكبرى حينما ذهبت تشتكي عند الدرك
الملكي و على فكرة الحادثة قريبة من
مركز الدرك .... ذهبت المسكين كي تشتكي و على من يا ترى جلست في المركز مدة
ساعتين إلى أ ن أتى أخوها كي يسجل
الشكاية و من ثم يذهبا الى البيت.... و أنا سأترك لكم نهاية القصة ..هل يا ترى
سيخرج أصحاب الدرك للقبض على المجرم أم
أن هذا الاخير سيظل طليقا يفعل ما يشاء دون أن يكبح جناحه...؟
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)